صديقتي ممكن أشاركك زوجك: قرأت في احدى المجلات العربية قصة عجيبة وغريبة وكأنها من قصص ألف ليلة وليلة، صديقتي ممكن اشاركك زوجك؟ شعار ترفعه جمعية الزواج الثاني بدل الملل والأزمة الاقتصادية والمشاكل الأسرية وأفضل من الشك والبحث وراء الزوج وتدخل الجميع وبموافقة الثلاثة تناشد هذه الجمعية كل النساء للانضمام اليها لتوفير فرصة زواج، وتقول كاتبة القصة سألت احداهن وهي سيدة رائعة في كل شيء استغربت سؤالي وقالت: هي صديقة عمري احببتها أكثر من نفسي وهي ايضاً ومن دون قصد تشاركنا في حبه، هي أعقل مني، عندما خيرته بيننا لم يتردد ضحى بي وبها لنظل صديقتين، اقترحت صديقتي ان نتشارك فيه، قالت: لا اتصور حياتي بدونك ولن اتنازل عنه، طلبت منه ان يتقدم لأسرتي ولاسرتها ولا يخبرهما بهذه الشراكة، وبالفعل تمت الزيجتان دون معرفة الحقيقة، والآن أصبح زواجنا امراً واقعاً ومر علينا أكثر من خمسة عشر عاماً ونحن في أسعد حال، اعترف انني محظوظة لانني عشت الحب الحقيقي، للأسف لم استطع الانجاب ووقفت صديقتي بجانبي، لم تخبر احداً حتى زوجنا، وعندما انجبت تركت لي اطفالها ولم تخبرهم من منا التي انجبتهم، وقالت لزوجها واحدة تنجب وتتفرغ للبيت والثانية تستمر في عملها وانا اخترت العمل، وكما تشاركنا في الزوج والبيت والاولاد أيضا تشاركنا في مالي، كل جنيه احصل عليه أعطيه لها وزوجنا ايضاً وهي تتصرف كما تشاء فهي وزيرة ماليتنا تدخر وتشتري أي شيء تقسمه على ثلاثة حتى الشقة والسيارتين وبصراحة أنا في أمان ولم اتمن حياة افضل من حياتي مع صديقتي وزوجنا واطفالنا، احياناً لا نجد كلمات تصف موقفاً كهذا، لكنهما عاشتا بطريقة لا تصلح مع أي امرأة.
شعب الكويت : قال الرئيس الراحل جمال عبدالناصر - رحمه الله - الخائفون لا يصنعون الحرية والمترددون لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء، وأنا ازيد على هذه الاسطر، علينا ان نواجه انفسنا بشجاعة وصراحة، علينا ان نبدأ التغيير من داخلنا، علينا ان نواجه قدرنا بكل أمانة ومسؤولية، علينا ان نحدد الهدف الاساسي وهو ان يتحمل الشعب كل مسؤوليته الكاملة لبناء وطنه ونضع ايدينا بيد والدنا وقائدنا وأميرنا صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد وولي عهده الامين ورئيس مجلس الوزراء من اجل هذه الارض، كويت الخير.
ثالث أكبر فائض للكويت: الكويت تسجل للسنة الحادية عشرة على التوالي فائضاً مالياً بلغ 22.4 مليار دولار خلال السنة المالية الماضية، وهو ثالث أكبر فائض في تاريخها والفوائض التراكمية بلغت 145 مليار دولار على مدى السنوات الـ 11 الماضية.
54 ألف متعاط للمخدرات : اللواء الشيخ أحمد الخليفة الصباح هذا الشخص الذي يحارب تجار المخدرات بشراسة، هو كالسيف لا يرحم اتباع أبليس جزاه الله خيراً، ولكن كبار تجار هذه الآفة داخل السجن المركزي يبيعون آفة ابليس لدمار هذا الشعب وأسعار هذه المخدرات داخل السجن أرخص بكثير من خارج السجن أكيد هناك حل لهؤلاء الأبالسة تجار السموم.
ياسادة يا كرام في الختام، هل تعلمون ان جيش المسلمين في بدر كان 313 فيهم فارسان، وجيش المشركين 950 فيهم 100 فارس فهزموهم خلال ساعة ونصف فقط لأن توكلهم على الله سبحانه، اللهم ارحم والدينا وارحمنا واغفر لنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق